@ ( أبو مالك ) (( منتدى الدفاع عن رسول الله )) @

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً وسهلاً بك أخى الكريم سجّل حضورك بالصلاة والسلام على رسول
الإسلام عليه الصلاة والسلام ولا تترك منتدانا إلاّ بعد تعطيرك للمنتدى بأريج من أريج المصطفى..
وتقبّل الله منّى ومنكم ومن سائر المسلمين صالح الأعمال .لاتنسى الدعاء لأمى بالرحمة ودخول الجنة.
أخوكم فى الله مجدى محمد حسن (( محب رسول الله وصحابة وأتباع رسول الله )

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

@ ( أبو مالك ) (( منتدى الدفاع عن رسول الله )) @

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أهلاً وسهلاً بك أخى الكريم سجّل حضورك بالصلاة والسلام على رسول
الإسلام عليه الصلاة والسلام ولا تترك منتدانا إلاّ بعد تعطيرك للمنتدى بأريج من أريج المصطفى..
وتقبّل الله منّى ومنكم ومن سائر المسلمين صالح الأعمال .لاتنسى الدعاء لأمى بالرحمة ودخول الجنة.
أخوكم فى الله مجدى محمد حسن (( محب رسول الله وصحابة وأتباع رسول الله )

@ ( أبو مالك ) (( منتدى الدفاع عن رسول الله )) @

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
@ ( أبو مالك ) (( منتدى الدفاع عن رسول الله )) @

@((منتدى يدافع عن رسول الله ويروى أحاديث رسول الله وحياة رسول الله ))@

اللهم صلى على محمد وعلى آل محمد كمّا صليّت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم فى العالمين إنّك حميد مجيد. اللهم ارحم امى وسائر أموات المسلمين
لاإله إلاّ الله محمّد رسول الله اللّهم صلى على حبيبى ومصطفاى وشفيعى رسول الله اللهّم رب هذه الدعوة التامّة والصلاة القائمة آت محمداً الوسيلة والفضيلة وابعثة الله المقام المحمود الذى وعدتّه إنّك لا تخلف الميعاد.
سبحان الله الحمد لله الله أكبر سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لاحول ولاقوة إلاّ بالله العلى العظيم أستغفر الله العظيم الذى لا إله إلاّ هو الحى القيوم وأتوب إليه سبحانك اللهم إنّى ظلمت نفسى فاغفر لى إنّك أنت الغفورالرحيم ربّنا عليك توكّلنا وإليك أنبنا وإليك المصير ربّنا إننّا آمننّا بما أنزلت واتّبعنا الرسول فاكتبنا مع الشاهدين ربنا لا تآخذنا إن نسينا أو أخطأنا
بسم الله الرحمن الرحيم قل أعوذ برب الفلق من شر ما خلق ومن شر غاسق إذا وقب ومن شر النفاثات فى العقد ومن شر حاسدٍ إذا حسد قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد

المواضيع الأخيرة

» هل تعرف كيف تم غسل وتكفين النبى عليه الصلاة والسلام
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الجمعة يونيو 04, 2010 11:06 pm من طرف أبو مالك

» خطاب علمي ومادي لمن لايؤمن بمحمد رسول الله
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الإثنين مايو 17, 2010 10:26 pm من طرف أبو مالك

» لماذا أصلى عليك حبيبى يا رسول الله
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الثلاثاء مايو 11, 2010 9:09 pm من طرف أبو مالك

» فلاشات عن الموت وعظاته
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1السبت مايو 08, 2010 2:34 am من طرف أم محمد مأمون

» دعاء جميل وجامع اللّهم تقبّله منى يا رب العالمين
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الجمعة مايو 07, 2010 5:58 pm من طرف أبو مالك

» لذة ترك المعاصى خوفاً من الله وحباً لرسول الله
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الثلاثاء مايو 04, 2010 3:48 am من طرف طاهر مالك

» نجوم بأيّيهم إقتديتم إهتديتم صحابة رسول الله
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الإثنين مايو 03, 2010 6:07 pm من طرف محمد جمال عبد المعز

» أحاديث قدسيّة عن رسول الله
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الإثنين مايو 03, 2010 2:31 am من طرف أبو مالك

» برنامج منبّه الذاكرين للتذكير بالله أثناء تواجدك على الكومبيوتر
مرحلة الدعوة الجهريّة Icon_minitime1الجمعة أبريل 30, 2010 6:26 pm من طرف أبو مالك

الحب فى الله

الحب فى الله والبغض فى الله أسمى معانى الحب حب لأخيك ما تحب لنفسك إذا أحب الله عبد نادى منادى من قبل الله إنّ الله يحب فلان فأحبوه تحابوا فى الله قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا أدلّكم على شئ إذا فعلتموه تحاببتم قالوا بلا يا رسول الله قال أفشوا السلام بينكم صدقت يا سيدى وحبيبى يا رسول الله

دخول

لقد نسيت كلمة السر

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر

لا أحد


[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 75 بتاريخ الأحد أكتوبر 06, 2024 8:06 pm


    مرحلة الدعوة الجهريّة

    أبو مالك
    أبو مالك
    حبيبى رسول الله
    حبيبى رسول الله


    عدد المساهمات : 204
    حسنات : 5998
    التحيّة : 0
    تاريخ التسجيل : 17/03/2010
    العمر : 56
    الموقع : abomalk07777.hooxs.com

    أبو مالك
    الحب فى الله: 10

    مرحلة الدعوة الجهريّة Empty مرحلة الدعوة الجهريّة

    مُساهمة من طرف أبو مالك الجمعة مارس 19, 2010 1:43 am


    مرحلة الدعوة الجهرية
    أمر الله سبحانه رسوله صلى الله عليه وسلم أن يجهر بالدعوة ويبدأ بعشيرته وأهله، فقال تعالى: {وأنذر عشيرتك الأقربين} الشعراء
    فنادى الرسول صلى الله عليه وسلم قريشًا، وقال: (يا بني كعب أنقذوا أنفسكم من النار، يا بني عبد شمس أنقذوا أنفسكم من النار، يا بني عبد مناف أنقذوا أنفسكم من النار، يا بني هاشم وبني عبد المطلب أنقذوا أنفسكم من النار، يا فاطمة أنقذي نفسك من النار، فإني والله لا أملك لكم من الله شيئًا إلا أن لكم رحمًا سأَبُلُّهَا بِبِلالِهَا (سَأصِلُها) ) مسلم
    ونزل هذا الكلام على قلوب الكفار نزول الصاعقة، فقد أصبحت المواجهة واضحة بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم، إنه يطلب منهم أن يتركوا الأصنام التي يعبدونها، وأن يتركوا الفواحش، فلا يتعاملون بالربا، ولا يزنون، ولا يقتلون أولادهم، ولا يظلمون أحدًا، لكنهم قابلوا تلك الدعوة بالرفض، وبدءوا يسخرون من النبي صلى الله عليه وسلم، ومن دعوته، فصبر صلى الله عليه وسلم عليهم وعلى تطاولهم.
    وذات مرة، كان النبي صلى الله عليه وسلم يطوف بالبيت، فتطاول عليه بعض الكفار بالكلام، ولكنه صبر عليهم ومضى، فلما مرَّ عليهم ثانية تطاولوا عليه بمثل ما فعلوا، فصبر ولم يرد، ثم مرَّ بهم الثالثة، فتطاولوا عليه بمثل ما فعلوا أيضًا، فقال صلى الله عليه وسلم لهم: (أتسمعون يا معشر قريش؟ أما والذي نفسي بيده، لقد جئتكم بالذبح) فخاف القوم حتى إن أكثرهم وقاحة أصبح يقول للرسول
    صلى الله عليه وسلم بكل أدب: انصرف يا أبا القاسم، انصرف راشدًا، فوالله ما كنت جهولا.
    وذات يوم، أقبل رجل من بلد اسمها (إراش) إلى مكة، فظلمه أبو جهل، وأخذ منه إبله، فذهب الرجل إلى نادي قريش يسألهم عن رجل ينصره على
    أبي جهل، وهنا وجد الكفار فرصة للتسلية والضحك والسخرية من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأمروا الرجل أن يذهب إلى الرسول صلى الله عليه وسلم ليأخذ له حقه، فذهب الرجل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأخذوا ينظرون إليه ليروا ما سيحدث، فقام النبي صلى الله عليه وسلم مع الرجل ليعيد له حقه من أبي جهل، فأرسلوا وراءه أحدهم؛ ليرى ما سوف يصنعه أبوجهل مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فذهب الرسول صلى الله عليه وسلم إلى بيت أبي جهل، وطرق بابه، فخرج أبو جهل من البيت خائفًا مرتعدًا، وقد تغير لونه من شدة الخوف، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أعطِ هذا الرجل حقه) فرد أبو جهل دون تردد: لا تبرح حتى أعطيه الذي له، ودخل البيت مسرعًا، فأخرج مال الرجل، فأخذه، وانصرف.
    وعندما أقبل أبو جهل على قومه بادروه قائلين: ويلك! ما بك؟ فقال لهم: والله ما هو إلا أن ضرب عليَّ وسمعت صوته فملئت منه رعبًا، ثم خرجت إليه، وإن فوق رأسه لفحلا من الإبل ما رأيتُ مثلَه قط، فوالله لو أبَيتُ لأكلني. البيهقي
    وبدأ كفار قريش مرحلة جديدة من المفاوضات، فذهبوا إلى أبي طالب عم النبي صلى الله عليه وسلم، وقالوا له: يا أبا طالب، إن ابن أخيك قد سبَّ
    آلهتنا، وعاب ديننا، وسفه أحلامنا، وضلل آباءنا، فإما أن تكفه عنا، وإما أن تخلى بيننا وبينه، فردَّ عليهم أبو طالب ردًّا رقيقًا، فانصرفوا عنه.
    ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم استمر في إظهار دين الله ودعوة الناس إليه، فجمع الكفار أنفسهم مرة أخرى وذهبوا إلى أبي طالب، فقالوا له: يا أبا طالب، إن لك سنًّا وشرفًا ومنزلة فينا، وإنا قد استنهيناك من ابن أخيك فلم تنهه عنا، وإنا والله لا نصبر على هذا من شتم آبائنا، وتسفيه أحلامنا، وعيب
    آلهتنا، حتى تكفه عنا، أو ننازله وإياك في ذلك حتى يهلك أحد الفريقين.
    وأرسل أبو طالب إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلما جاء قال له: يابن أخي! إن قومك قد جاءوني، وقالوا كذا وكذا فأَبقِ علىَّ وعلى نفسك، ولا تُحملني من الأمر ما لا أطيق أنا ولا أنت، فاكفف عن قومك ما يكرهون من قولك، فقال النبي صلى الله عليه وسلم لعمه: (والله يا عم لو وضعوا الشمس في يميني والقمر في يساري، ما تركت هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك فيه) فقال أبو طالب: امضِ على أمرك وافعل ما أحببت، فوالله! لا أسلمك لشيء أبدًا.
    لم يستطع المشركون أن يوقفوا مسيرة الدعوة للإسلام، ولم يستطيعوا إغراء الرسول صلى الله عليه وسلم بالمال أو بالجاه، وقد خاب أملهم في عمه
    أبي طالب، وها هو ذا موسم الحج يقبل، والعرب سوف يأتون من كل
    مكان، وقد سمعوا بمحمد ودعوته، وسوف يستمعون إليه وربما آمنوا به
    ونصروه، فتسرب الخوف إلى قلوب الكفار في مكة، وفكروا في قول واحد يتفقون عليه ويقولونه عن محمد صلى الله عليه وسلم حتى يصرفوا العرب
    عنه، فالتفوا حول الوليد بن المغيرة، وكان أكبرهم سنًّا؛ فقال أحدهم: نقول إن محمدًا كاهن، فقال الوليد: والله ما هو بكاهن، لقد رأينا الكهان فما هو بزمزمة الكاهن ولا سجعه، فقالوا: نقول إن محمدًا مجنون، فقال لهم: ما هو بمجنون لقد رأينا الجنون وعرفناه، فقالوا: نقول إن محمدًا شاعر، فقال لهم: ما هو بشاعر لقد عرفنا الشعر كله فما هو بالشعر، فقالوا: نقول ساحر، فقال لهم: ما هو
    بساحر، لقد رأينا السحرة وسحرهم وما هو منهم.
    فقالوا للوليد بن المغيرة: فما تقول يا أبا عبد شمس؟ فأقسم لهم أن كلام محمد هو أحلى الكلام وأطيبه، وما هم بقائلين من هذا شيئًا إلا عُرف أنه باطل، وإن أقرب القول فيه أن تقولوا: إن محمدًا ساحر يفرق بين المرء وأخيه وبين الرجل وزوجته والرجل وأبيه، فوافق الكفار على رأيه وانتشروا في موسم الحج يرددون هذه الافتراءات بين الناس، حتى يصدوهم عن دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأنزل الله تعالى في الوليد بن المغيرة قوله: {ذرني ومن خلقت
    وحيدًا . وجعلت له مالاً ممدودًا . وبنين شهودًا . ومهدت له تمهيدًا . ثم يطمع أن أزيد . كلا إنه كان لآياتنا عنيدًا . سأرهقه صعودًا . إنه فكر وقدر . فقتل كيف قدر . ثم قتل كيف قدر . ثم نظر . ثم عبس وبسر . ثم أدبر
    واستكبر . فقال إن هذا إلا سحر يؤثر . إن هذا إلا قول البشر . سأصليه
    سقر . وما أدراك ما سقر . لا تبقي ولا تذر . لواحة للبشر . عليها تسعة عشر} المدثر
    إسلام عمر بن الخطاب:
    دعا الرسول صلى الله عليه وسلم الله أن يعز الإسلام بأحد العمرين: عمر بن الخطاب، أو عمرو بن هشام، وكان عمر بن الخطاب قبل أن يسلم شديد الإيذاء للمسلمين، وذات يوم حمل عمر سيفه، وانطلق يبحث عن محمد ليقتله، وفي الطريق قابله رجل، وأخبره أن أخته فاطمة قد أسلمت هي وزوجها سعيد بن زيد، فاتجه عمر غاضبًا نحو دار أخته، ودق الباب، وكان الصحابي خباب بن الأَرَتِّ -رضي الله عنه- يعلِّم أخت عمر وزوجها القرآن الكريم، فلما سمعوا صوت عمر امتلأت قلوبهم بالرعب والخوف، وأسرع خباب فاختبأ في زاوية من البيت، ودخل عمر فقال: لقد أُخبرت أنكما تبعتما محمدًا على دينه، ثم ضرب زوج أخته، وضرب أخته على وجهها حتى سال الدم من وجهها، ولكنها لم تخف، وقالت له في ثبات وشجاعة: نعم أسلمنا وآمنا بالله ورسوله، فاصنع ما شئت.
    ندم عمر على ما صنع بأخته، وطلب منها الصحيفة التي كانوا يقرءون
    منها، فقالت له: يا أخي إنك نجس وإنه لا يمسه إلا المطهرون، فقام عمر فاغتسل، فأعطته الصحيفة، فقرأ عمر: بسم الله الرحمن الرحيم {طه . ما أنزلنا عليكم القرآن لتشقى . إلا تذكرة لمن يخشى . تنزيلاً ممن خلق الأرض والسموات العلى . الرحمن على العرش استوى . له ما في السموات وما في الأرض وما بينهما وما تحت الثرى . وإن تجهر بالقول فإنه يعلم السر
    وأخفى . الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى} طه
    وكانت هذه الآيات نورًا جذب عمر إلى الإسلام وأضاء له طريق الحق، فما إن قرأها حتى لان قلبه، وهدأ طبعه، وذهب عنه الغضب، وقال -والإيمان يفيض في جوانحه-: ما أحسن هذا الكلام وما أكرمه، ثم ذهب إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأعلن إسلامه، وبعد قليل من إسلام عمر بن الخطاب -رضي الله
    عنه- سار رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة في وضح النهار بين عمر بن الخطاب وحمزة بن عبدالمطلب -رضي الله عنهما- وامتنع أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بهما، وكان المسلمون لا يقدرون أن يُصَلُّوا عند الكعبة حتى أسلم عمر بن الخطاب، فلما أسلم هو وحمزة بن عبدالمطلب صلى المسلمون عند الكعبة.

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة نوفمبر 22, 2024 3:52 am